بمزيج خارج عن المألوف من تجليات الدبكة مع الجوبي والمجاوزير الإلكترونية وبتمويل جماهيري، أطلت علينا فرقة السبعة وأربعين بألبومها "شام ستيب" برؤية إبداعية وفلسفة فنية لم تعرف الخوف. أطلت الفرقة بخفة، لكن بدون تسطيح بفضل اختلافية المحتوى وهدفه الرامي للتصدي لباب الردة الثقافية والانسلاخ عن الجذور على طريق المحافظة على العراقة والتاريخ والهوية في زمن التغريب خاصة في ظل العمليات الموجهة والممنهجة لطمس وتشويه وسرقة التراث بشكل عام، وتراث بلاد الشام بشكل خاص وتحديداً التراث الفلسطيني. إن مشروع الفرقة الموسيقي الذي يجمع بين الأصالة والحداثة، والذي لا يؤمن بحدود أو لغة بعينها، ليعتبر من أشكال النضال والتحدي كونه يسعى لإعادة إحياء روح التراث بقالب موسيقي جديد يلعب دوراً تنويرياً وتثقيفياً وتذكيرياً منحازاً للقضايا الوطنية، وحاملاً دعوته للاستمرار في البحث عن الحق في الأرض والحرية والعدالة وغيرها وللاستمرار في رفض الاحتلال بكافة أنواعه. كما هو الفن مكون أصيل من مكونات النسيج الشعبي وتطلعاته الوطنية والثقافية، فمن المتوقع لفرقة السبعة وأربعين أن تصبح مكوناً أصيلاً من مكونات ال...
الحب ليه صاحب والكره ليه صاحب الحزن ليه صاحب والفرح ليه صاحب العشق ليه صاحب والصدق ليه صاحب الكدب مش صاحب الضي ليه صاحب بحب أصاحب كل شئ صادق ما أحس بأي سور بينه وبينه أو فارق وأفارق كل شئ فى الدنيا مش صاحب وانا انا على الوعد متصاحب بحبك بحبك فى ضوء الضي فى بكرا المبتسم والجاي فى نظرة خايفة وخايفة علي وانا أنا على الوعد متصاحب