ربطات تظهر الأعناق، وأخرى تظهر الآذان، وثالثة تظهر غرة الشعر، ملابس ضيقة أو شفافة، تنانير قصيرة مع أحذية طويلة الساق. ربما تكون هذه السلوكيات من أصدق البراهين على أعظم أمراض القلوب الخبيثة والمتفشية في أيامنا. الغفلة والانقياد الأعمى للآخرين ومتابعتهم بلا وعي وحجة، مرضان خبيثان يجرفان المحجبة للاستهتار بحجابها وتطويعه لفنون الموضة الزائفة التي تم استحداثها استجابة للمغريات وتحايلاً على القيم الدينية في ظاهرة يصلح تسميتها بظاهرة شيزوفرينيا الحجاب. الحجاب، وبعيداً عن الجدلية المغرضة الواسعة حول حكمه على الرغم من ثبات هذا الحكم بالأدلة في القرآن والسنة، لم يكن يوماً عائقاً أمام الاهتمام بالمظهر والأناقة ومواكبة الموضة ضمن الضوابط الشرعية، كما أنه لم يكن يوماً ولن يكون عائقاً أمام تقدم وحرية من ترتديه، إلا لمن تبنت عقلية القطيع فسُيِّرَت إلى ذهنية الإمعة والجريان مع كل ريح، وشُرِّبَت شيزوفرينيا الحجاب، فباتت راغبة بالتمرد عليه لضعف إيمانها، وجهلها بأحكام الدين الإسلامي، واستقائها من اللوثات المعادية للدين باسم الحرية الشخصية والثقافة اللادينية ومن المغالطات الفكرية المقصودة وغير ...
الحب ليه صاحب والكره ليه صاحب الحزن ليه صاحب والفرح ليه صاحب العشق ليه صاحب والصدق ليه صاحب الكدب مش صاحب الضي ليه صاحب بحب أصاحب كل شئ صادق ما أحس بأي سور بينه وبينه أو فارق وأفارق كل شئ فى الدنيا مش صاحب وانا انا على الوعد متصاحب بحبك بحبك فى ضوء الضي فى بكرا المبتسم والجاي فى نظرة خايفة وخايفة علي وانا أنا على الوعد متصاحب