على الرغم من الإشادات الكثيرة التي تلقاها الفيلم الأردني "ذيب"، ومن نصيبه الكبير من التغطيات الإعلامية، إلا أن أياً من هذه الإشادات والتغطيات لم يذكر أن الفيلم حاز على جائزته في مسابقة آفاق جديدة ضمن الدورة الحادية والسبعين من مهرجان فينيسيا عن فئة الاتجاهات التعبيرية والجمالية في السينما فقط، ولم يحزها عن كونه عملاً فنياً متكاملاً. الحقيقة وبعيداً عن أسلوبية الفيلم الجمالية، إلا أنه لم يرقَ لمستوى الفيلم الجيد مكتمل العناصر والمكونات؛ ذلك أن أي فيلم سينمائي جيد يجب أن ينهض على سيناريو جيد وحوار جيد يكملهما الصورة وفن التصوير السينمائي الجيد. إن أي فيلم سينمائي مهما بلغت درجة نضج فكرته وفلسفتها، ومهما بلغت درجة تميز تصويره ومونتاجه سيعد فيلماً فاشلاً فنياً وفكرياً في حال كان السيناريو والحوار ضعيفي البناء، وهذا تماماً ما حدث في فيلم "ذيب"؛ إذ أنه افتقد للسيناريو الجيد الذي من خلاله يتم تطوير النمو الدرامي للفيلم ومعالجته السينمائية الفنية عبر وضع السياق المتتابع لأحداث الفيلم بطريقة سلسة وسريعة لتشويق المشاهد وتجنب إشعاره بالملل، كما افتقد أيضاً للحوار الذ...
الحب ليه صاحب والكره ليه صاحب الحزن ليه صاحب والفرح ليه صاحب العشق ليه صاحب والصدق ليه صاحب الكدب مش صاحب الضي ليه صاحب بحب أصاحب كل شئ صادق ما أحس بأي سور بينه وبينه أو فارق وأفارق كل شئ فى الدنيا مش صاحب وانا انا على الوعد متصاحب بحبك بحبك فى ضوء الضي فى بكرا المبتسم والجاي فى نظرة خايفة وخايفة علي وانا أنا على الوعد متصاحب