مع وفاة الشاب الأردني شادي أبو جابر، احتدمت النقاشات وشذت التحليلات حول الثقافة المجتمعية التي طفت ملامحها على السطح إثر تدفق سيل الآراء الذي حرم الترحم على الأخوة المسيحيين. كل غنى على ليلاه سواء من رواد شبكات التواصل الاجتماعي، والمواقع الإخبارية الإلكترونية، ومن المختصين ورجال السياسة ودعاة الإصلاح الذين قالت فئة منهم أن هذه الآراء جاءت نتاجاً لانفصال الدينين عن بعضهما في المدارس، فيما قالت طائفة أخرى أنها جاءت نتاجاً لبعض الممارسات الدعوية التي يمارسها رجال دين متشددون. أي من المتفلسفين لم يفتِ بوضوح وصراحة بالتحليل الأقرب إلى الحقيقة والصحة. الحقيقة أن هذه الثقافة التي تعرّف بأنها المعارف والمعلومات المنتجة للسلوك الفردي والجماعي، ما هي إلا صناعة محلية بحتة تعود جذورها إلى سنوات تبلغ بطولها طول مسيرة البناء. والحقيقة أيضاً أن الحكومات المتعاقبة والمعنية بتطوير مسيرة البناء هي من خلقت هذه الثقافة، فهي التي قصرت في تطوير المناهج الدراسية خاصة فيما يتعلق بالمناهج الدينية والتربوية، كما قصرت في رعاية الشباب من الناحية الثقافية والفكرية، هذا إلى جانب تقصيرها في بناء ا...
الحب ليه صاحب والكره ليه صاحب الحزن ليه صاحب والفرح ليه صاحب العشق ليه صاحب والصدق ليه صاحب الكدب مش صاحب الضي ليه صاحب بحب أصاحب كل شئ صادق ما أحس بأي سور بينه وبينه أو فارق وأفارق كل شئ فى الدنيا مش صاحب وانا انا على الوعد متصاحب بحبك بحبك فى ضوء الضي فى بكرا المبتسم والجاي فى نظرة خايفة وخايفة علي وانا أنا على الوعد متصاحب