من الغريب أن القصص والأحداث في هذه الحياة تعيد ذاتها لمرات عديدة بنفس الطريقة، ومرات أخرى بطريقة عكسية، إلا أن وقعها وشعورنا تجاهها يكون مختلفاً وله طعم جديد، أقسى وأشد مرارة في كل مرة ما يجعل الإنسان يتمنى لمرات عديدة أن لا يعيش لحظة كذب واحدة في حياته، ومرات أخرى يتمنى أن لا يعيش لحظة حقيقة واحدة، والأغرب من ذلك كله أنه في الحالتين يعيش أشد لحظات الألم.
الحب ليه صاحب والكره ليه صاحب الحزن ليه صاحب والفرح ليه صاحب العشق ليه صاحب والصدق ليه صاحب الكدب مش صاحب الضي ليه صاحب بحب أصاحب كل شئ صادق ما أحس بأي سور بينه وبينه أو فارق وأفارق كل شئ فى الدنيا مش صاحب وانا انا على الوعد متصاحب بحبك بحبك فى ضوء الضي فى بكرا المبتسم والجاي فى نظرة خايفة وخايفة علي وانا أنا على الوعد متصاحب