لا شك بأن موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" من أكبر المنصات الإلكترونية التي تجمع الملايين، والتي مع اتساع دائرتها، اتسعت دائرة الخيارات التي تقدمها كإنشاء الصفحات المتنوعة التي من بينها الصفحات الساخرة التي اشتهر العديد منها في كل دولة بشكل ملفت، مستقطبة الآلاف وفي أحيان كثيرة الملايين من المتابعين. لا شك أيضاً بأن القائمين على هذه الصفحات التي انطوت على أنواع عدة من النقد وتوجهات كثيرة فيه، تراوحت ما بين نقد فكاهي، ونقد لاذع، إلى جانب النقد الساخر، يتمتعون بنسبة من مزيج من الذكاء الشخصي والدراية باهتمامات المستخدمين وأسرار وأدوات زيادة توصيل المنشورات وتعزيز حجم التفاعل على صفحاتهم. النقد ليس الإشكالية هنا، فمنذ القِدَم كان النقد حاضراً كما كانت السخرية، الإشكالية تكمن في حدود السخرية وأسلوبها تجاه أي موضوع أو شخصية سواء من القائمين على الصفحات الساخرة أو من المتفاعلين معها؛ إذ باتت المنشورات أو التعليقات التي تصل إلى حد التهكم والتجريح والتعدي على الآخرين وتصويرهم بما لا يرضيهم كثيرة لدرجة سقوطها في دائرة "العادي والمستساغ". عادة ما، ولدى است...
الحب ليه صاحب والكره ليه صاحب الحزن ليه صاحب والفرح ليه صاحب العشق ليه صاحب والصدق ليه صاحب الكدب مش صاحب الضي ليه صاحب بحب أصاحب كل شئ صادق ما أحس بأي سور بينه وبينه أو فارق وأفارق كل شئ فى الدنيا مش صاحب وانا انا على الوعد متصاحب بحبك بحبك فى ضوء الضي فى بكرا المبتسم والجاي فى نظرة خايفة وخايفة علي وانا أنا على الوعد متصاحب